[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سبل الوقاية من الاصابة بحصى الكلى
• أن لا تقل كمية البول عن 2 لتر / باليوم
• تجنب أو تقليل المواد التي تحتوى على كل من الكالسيوم, الاكسالات, الحمض البولي.
• أن لا تزيد كمية البروتين المتناولة في اليوم من الحوم سواء كانت دجاجة, لحم أو سمك أكثر من 150 جرام.
• لا تزيد كمية ملح الطعام في اليوم الواحد عن 2 جرام.
• أن يأخذ المريض كمية من مواد السيترات ( حمض الليمون ) بشكل متكرر حتى
يحافظ على ارتفاع كمية السيترات في البول وتكون إما عصير ليمون أو سيترات
الصوديوم أو سيترات البوتاسيوم.
ما هي المواد الغذائية التي تحتوى على الاوكسالات والتي يجب أن يقللها أو يتجنبها المريض؟
1. الشاي .
2. البقوليات الخضراء.
3. البقوليات المجففة كالفاصوليا والعدس والبصل الأخضر
4. قشر البرتقال والليمون.
5. الشمندر، القرع.
6. المكسرات.
7. الشوكولاته.
8. اللحوم.
9. الكبد والكلى.
10. المشروبات الغازية.
ما هي السُبل التي تقلل من تركيز مادة الاكسالات في البول؟
أن يجعل المريض مع الوجبة الرئيسية بمقدار كوب من منتجات الألبان
أن يضع مادة الكالسيوم كربونات مع الوجبة الرئيسية
هل من الممكن أن يتكون الحصى مرة أخرى إذا خرجت الحصى الأولى؟
هناك فرصة أخرى لا تقل عن 80 – 100 % في تكوين حصى أخرى في السنوات الخمس
القادمة إذا لم يتخذ المريض إجراءات الوقاية التي تحد من تكون الحصى
هل توجد أدوية تقي أو تقلل من تكوين حصى الكلى؟
نعم فلكل حصى علاج خاص بالإضافة إلى سبل الوقاية التي تم ذكرها سالفا فمثلاً:
إذا زادت كمية الكالسيوم في البول لأي من أنواع الحصى فإنه يلزم علاجه
بدواء مدر للبول من مجموعة الثايازايد (Thizide) وتقوم هذه الادوية بتقليل
كمية الكالسيوم في البول.
أما حمض اليوريك فيعالج بدواء الألوبيورينول (Allopurinol) بالإضافة إلى
أدوية أخرى تخفض حموضة البول إذ أنه إذا انخفضت حموضة البول فإن حمض
اليوريك يتفكك.
أما الحصى الناتج عن الالتهاب البكتيري فإن علاجه المضادات الحيوية أو إزالة الحصى العالقة في مجاري البول جراحياً أو كلاهما.
أما حصى السيستين فإن علاجها إما عن طريق دواء البنسلامين (Tiopronin)، أو تيوبرونين (Penicillamine).
أما إذا كان حصى الكلى يتكون بسبب قصور في وظائف أنابيب الكلى والذي ينتج
عن ذلك ارتفاع حموضة الدم فإن كباسيل من مادة الصوديوم بايكاربونات
(NaHCO3) أو صوديوم ستيرات أو بوتاسيوم ستيرات قد تحل المشكلة
هل يمكن لجميع أنواع الحصى أن تسقط من تلقاء نفسها أم أن هناك ظروف ممكن
بسببها أن تعلق الحصى ولا تتمكن من النفاذ حتى نهاية مجرى البول؟
حقيقة جميع الحصى التي قد تتكون قد تنفذ حتى نهاية مجرى البول إذا كان حجم
الحصى أقل 5 مم. أما اذا كان هناك عيب خلقي أو إذا زاد حجم حصى الكلى عن 5
مم فإن هذا قد يعوق الحصى وتسبب التهاب بولي أو تحتاج إلى تدخل جراحي
لإخراجها
الله يبعد عنا وعنكم الامراض
سبل الوقاية من الاصابة بحصى الكلى
• أن لا تقل كمية البول عن 2 لتر / باليوم
• تجنب أو تقليل المواد التي تحتوى على كل من الكالسيوم, الاكسالات, الحمض البولي.
• أن لا تزيد كمية البروتين المتناولة في اليوم من الحوم سواء كانت دجاجة, لحم أو سمك أكثر من 150 جرام.
• لا تزيد كمية ملح الطعام في اليوم الواحد عن 2 جرام.
• أن يأخذ المريض كمية من مواد السيترات ( حمض الليمون ) بشكل متكرر حتى
يحافظ على ارتفاع كمية السيترات في البول وتكون إما عصير ليمون أو سيترات
الصوديوم أو سيترات البوتاسيوم.
ما هي المواد الغذائية التي تحتوى على الاوكسالات والتي يجب أن يقللها أو يتجنبها المريض؟
1. الشاي .
2. البقوليات الخضراء.
3. البقوليات المجففة كالفاصوليا والعدس والبصل الأخضر
4. قشر البرتقال والليمون.
5. الشمندر، القرع.
6. المكسرات.
7. الشوكولاته.
8. اللحوم.
9. الكبد والكلى.
10. المشروبات الغازية.
ما هي السُبل التي تقلل من تركيز مادة الاكسالات في البول؟
أن يجعل المريض مع الوجبة الرئيسية بمقدار كوب من منتجات الألبان
أن يضع مادة الكالسيوم كربونات مع الوجبة الرئيسية
هل من الممكن أن يتكون الحصى مرة أخرى إذا خرجت الحصى الأولى؟
هناك فرصة أخرى لا تقل عن 80 – 100 % في تكوين حصى أخرى في السنوات الخمس
القادمة إذا لم يتخذ المريض إجراءات الوقاية التي تحد من تكون الحصى
هل توجد أدوية تقي أو تقلل من تكوين حصى الكلى؟
نعم فلكل حصى علاج خاص بالإضافة إلى سبل الوقاية التي تم ذكرها سالفا فمثلاً:
إذا زادت كمية الكالسيوم في البول لأي من أنواع الحصى فإنه يلزم علاجه
بدواء مدر للبول من مجموعة الثايازايد (Thizide) وتقوم هذه الادوية بتقليل
كمية الكالسيوم في البول.
أما حمض اليوريك فيعالج بدواء الألوبيورينول (Allopurinol) بالإضافة إلى
أدوية أخرى تخفض حموضة البول إذ أنه إذا انخفضت حموضة البول فإن حمض
اليوريك يتفكك.
أما الحصى الناتج عن الالتهاب البكتيري فإن علاجه المضادات الحيوية أو إزالة الحصى العالقة في مجاري البول جراحياً أو كلاهما.
أما حصى السيستين فإن علاجها إما عن طريق دواء البنسلامين (Tiopronin)، أو تيوبرونين (Penicillamine).
أما إذا كان حصى الكلى يتكون بسبب قصور في وظائف أنابيب الكلى والذي ينتج
عن ذلك ارتفاع حموضة الدم فإن كباسيل من مادة الصوديوم بايكاربونات
(NaHCO3) أو صوديوم ستيرات أو بوتاسيوم ستيرات قد تحل المشكلة
هل يمكن لجميع أنواع الحصى أن تسقط من تلقاء نفسها أم أن هناك ظروف ممكن
بسببها أن تعلق الحصى ولا تتمكن من النفاذ حتى نهاية مجرى البول؟
حقيقة جميع الحصى التي قد تتكون قد تنفذ حتى نهاية مجرى البول إذا كان حجم
الحصى أقل 5 مم. أما اذا كان هناك عيب خلقي أو إذا زاد حجم حصى الكلى عن 5
مم فإن هذا قد يعوق الحصى وتسبب التهاب بولي أو تحتاج إلى تدخل جراحي
لإخراجها
الله يبعد عنا وعنكم الامراض