أختي المسلمة اني احبك في الله
هل تريدين السعادة؟
هل تريدين السكينة؟
هل تريدين الراحة والطمأنينة؟
هل تريدين الأمن والاستقرار؟
هل تريدين ذلك كله في الدنيا والآخرة؟
إن السعادة أختي المسلمة كلها في طاعة الله والسعادة كلها في السير على منهج الله وعلى سنه رسول الله (صل الله عليه وسلم )
-
أدعوك إلى تقوى الله عز وجل، ثم إني أدعوك مرة أخرى إلى أن تحمدي الله عز وجل الذي
أنعم عليك بنعمة الإيمان ونعمة القرآن. فكرّمك وطهّرك ورفع منزلتك أي رفعة، لم تُرفع منزلة
المرأة تحت أي مظلة مثلما رُفعت تحت مظلة الإسلام،
أختي المسلمة:
حصنك الحصين دينك العظيم يحافظ على عفَّتك وعلى حياءك وعلى فضيلتك، يأمرك بالحجاب والاحتشام، متى ماتركت هذا الأمر كنت عُرضة لعذاب الله في الآخرة
-
-
فيا أيتها المسلمة المُصلِّية الساجدة يا من خضع رأسك للحي القيوم وخشع له سمعك وبصرك
-
-
أختي المسلمة:
راقبي الله وقومي بما أوجب عليك من تكاليف وإذا قسى قلبك فتذكري كرباً بيد سواك لا
تدرين متى يغشاك إنه الموت الذي لابد منه قال تعالى (كل نفس ذائقة الموت )
تذكري يا آمة الله يوم توضعين في قبرك في تلك الحفرة الضيّقة في تلك الحفرة المظلمة الموحشة، وتذكري إذا نُفخ في الصور وجُمعتي مع الخلائق حافية عارية ذاهلة قد دنت الشمس منك قدر ميل، ونوديتي باسمك من بين الخلائق للحساب، ماحالك عندها يا أمة الله؟ أين عُدتك أيتها الغافلة؟ كم في كتابك من زلل وكم في عملك من خلل؟ هل ستنفع حينئذ الأزياء والموديلات؟ هل ستنفع الأغاني والمسلسلات؟ والأفلام والمجلات؟ هل ستنفع الجواهر والمجوهرات؟ لا والله لن ينفع شيئاً من ذلك أبداً إنما الذي سينفع في هذا الموقف هو الحسنات والأعمال الصالحات بعد رحمة رب الأرض والسماوات
هل تريدين السعادة؟
هل تريدين السكينة؟
هل تريدين الراحة والطمأنينة؟
هل تريدين الأمن والاستقرار؟
هل تريدين ذلك كله في الدنيا والآخرة؟
إن السعادة أختي المسلمة كلها في طاعة الله والسعادة كلها في السير على منهج الله وعلى سنه رسول الله (صل الله عليه وسلم )
-
أدعوك إلى تقوى الله عز وجل، ثم إني أدعوك مرة أخرى إلى أن تحمدي الله عز وجل الذي
أنعم عليك بنعمة الإيمان ونعمة القرآن. فكرّمك وطهّرك ورفع منزلتك أي رفعة، لم تُرفع منزلة
المرأة تحت أي مظلة مثلما رُفعت تحت مظلة الإسلام،
أختي المسلمة:
حصنك الحصين دينك العظيم يحافظ على عفَّتك وعلى حياءك وعلى فضيلتك، يأمرك بالحجاب والاحتشام، متى ماتركت هذا الأمر كنت عُرضة لعذاب الله في الآخرة
-
-
فيا أيتها المسلمة المُصلِّية الساجدة يا من خضع رأسك للحي القيوم وخشع له سمعك وبصرك
-
-
أختي المسلمة:
راقبي الله وقومي بما أوجب عليك من تكاليف وإذا قسى قلبك فتذكري كرباً بيد سواك لا
تدرين متى يغشاك إنه الموت الذي لابد منه قال تعالى (كل نفس ذائقة الموت )
تذكري يا آمة الله يوم توضعين في قبرك في تلك الحفرة الضيّقة في تلك الحفرة المظلمة الموحشة، وتذكري إذا نُفخ في الصور وجُمعتي مع الخلائق حافية عارية ذاهلة قد دنت الشمس منك قدر ميل، ونوديتي باسمك من بين الخلائق للحساب، ماحالك عندها يا أمة الله؟ أين عُدتك أيتها الغافلة؟ كم في كتابك من زلل وكم في عملك من خلل؟ هل ستنفع حينئذ الأزياء والموديلات؟ هل ستنفع الأغاني والمسلسلات؟ والأفلام والمجلات؟ هل ستنفع الجواهر والمجوهرات؟ لا والله لن ينفع شيئاً من ذلك أبداً إنما الذي سينفع في هذا الموقف هو الحسنات والأعمال الصالحات بعد رحمة رب الأرض والسماوات