قــفــي أخــتـي ... لا تـنـمـصـي حـاجــبـك؟
إيـاكِ وفـعـل ذلـك ...! إقـرأي مـا كـتـبـتـه لـعـلـه يـلامـس قـلـبـك فـتـعـلــنـي الـتـوبـة الآن ...! يـقـول الـرسـول صـلّ الله عــلـيـه وسـلـم: 'لـعـن الله الــنـامــصــة والـمـتـنـمـصـة' ، حـديـث وقــفـت عــلـيـه كـثـيـرا وأنـا أتـأمـلـه وأتـسـائـل؟
مـا الـحـكـمـة مـن تـحـريـم نـمـص الـحـاجـب ...؟
أثبت العلم الحديث إن لـسـرطـان الـثـدي عـلاقـه وثـيـقـة جـدا بـنـمـص الـحـاجــب ... حـيـث أن نـمـص الـشـعـره الـواحـدة مـن الـحـاجـب يـؤدي إلـى تـجـمـد الـدم وتـأكـسـده فـي مـكـان الـشـعـرة ومـن ثـم نـزولـه بــعـد مــدة ، وعـن طـريـق خـلايـا تـؤدي مـع مــرور الـوقــت ومـع تـجـمـع الـعـديـد مـن نـقـاط الـدم الــنـاتـجـة عـن الـنـمـص تـؤدي لـتـحــول هــذه الـخـلايـا ... لـخـلايـا سـرطـانــيـة تـسـبـب مـرض 'سـرطــان الـــثــدي' ، أعـاذنـا الله مـن ذلـك ... ويـقـول الأطباء أن الـخـلايـا تـلـك لا تـتـحـول فـي وقـت الـنـمـص وإنـمـا تـتـحـول بـعـد مــرور الـسـنـوات
عــلــيــهــا ...
لأنـي أحـبـكـنّ فـي الله اقـرأوهـا ولـتـعـلـن مـن هـي نـامــصـة لـحـاجـبـهـا الــتـوبـة 'فــورا ً' اتـبـاعــا لأمـر الله الـذي نـزل عــلـى لـسـان مـحـمـد ... 'الـذي لا يـنـطـق عــن الـهـوى'
، ثم ابـتـعـادا 'وتـجـنـبـا' لـهـذا الـمـرض الـمـخــيـف نـسـأل الله الـسـلامـة والـعـافــيـة إنـهـا إشـارات تـحـذيـر
وصـيـحـات نـذيــر يـطـلـقـهـا الأطــبـاء: 'أن أفـيـقـي أيـتـهـا الــنـامـصـة قــبـل فـوات الأوان' ... وصـدق الله: 'سـنـريـهـم آيـاتــنـا فـي الآفـاق وفـي أنـفـسـهـم حــتى يـتـبـيـن لـهـم أنـه الـحـق'. فـصـلـت ، الآيـة: 53 ؛
مـع العلم : أن شـرع الله لا يـقـتـضـي مـنـا مـعرفـة الـحـكـمـة مـن الأمـر قـبل الامـتـثـال لـه
إيـاكِ وفـعـل ذلـك ...! إقـرأي مـا كـتـبـتـه لـعـلـه يـلامـس قـلـبـك فـتـعـلــنـي الـتـوبـة الآن ...! يـقـول الـرسـول صـلّ الله عــلـيـه وسـلـم: 'لـعـن الله الــنـامــصــة والـمـتـنـمـصـة' ، حـديـث وقــفـت عــلـيـه كـثـيـرا وأنـا أتـأمـلـه وأتـسـائـل؟
مـا الـحـكـمـة مـن تـحـريـم نـمـص الـحـاجـب ...؟
أثبت العلم الحديث إن لـسـرطـان الـثـدي عـلاقـه وثـيـقـة جـدا بـنـمـص الـحـاجــب ... حـيـث أن نـمـص الـشـعـره الـواحـدة مـن الـحـاجـب يـؤدي إلـى تـجـمـد الـدم وتـأكـسـده فـي مـكـان الـشـعـرة ومـن ثـم نـزولـه بــعـد مــدة ، وعـن طـريـق خـلايـا تـؤدي مـع مــرور الـوقــت ومـع تـجـمـع الـعـديـد مـن نـقـاط الـدم الــنـاتـجـة عـن الـنـمـص تـؤدي لـتـحــول هــذه الـخـلايـا ... لـخـلايـا سـرطـانــيـة تـسـبـب مـرض 'سـرطــان الـــثــدي' ، أعـاذنـا الله مـن ذلـك ... ويـقـول الأطباء أن الـخـلايـا تـلـك لا تـتـحـول فـي وقـت الـنـمـص وإنـمـا تـتـحـول بـعـد مــرور الـسـنـوات
عــلــيــهــا ...
لأنـي أحـبـكـنّ فـي الله اقـرأوهـا ولـتـعـلـن مـن هـي نـامــصـة لـحـاجـبـهـا الــتـوبـة 'فــورا ً' اتـبـاعــا لأمـر الله الـذي نـزل عــلـى لـسـان مـحـمـد ... 'الـذي لا يـنـطـق عــن الـهـوى'
، ثم ابـتـعـادا 'وتـجـنـبـا' لـهـذا الـمـرض الـمـخــيـف نـسـأل الله الـسـلامـة والـعـافــيـة إنـهـا إشـارات تـحـذيـر
وصـيـحـات نـذيــر يـطـلـقـهـا الأطــبـاء: 'أن أفـيـقـي أيـتـهـا الــنـامـصـة قــبـل فـوات الأوان' ... وصـدق الله: 'سـنـريـهـم آيـاتــنـا فـي الآفـاق وفـي أنـفـسـهـم حــتى يـتـبـيـن لـهـم أنـه الـحـق'. فـصـلـت ، الآيـة: 53 ؛
مـع العلم : أن شـرع الله لا يـقـتـضـي مـنـا مـعرفـة الـحـكـمـة مـن الأمـر قـبل الامـتـثـال لـه